|
Translate
Monday, February 29, 2016
معضلة السلام (٧٥) بقلم د.مراد وهبة ٢٩/ ٢/ ٢٠١٦ -المصرى اليوم
ازدراءُ الأديان ازدراءٌ للأديان!! بقلم فاطمة ناعوت ٢٩/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
Sunday, February 28, 2016
رخصة المحمول الرابعة... أبو طرطور جديدة ..... نجيب ساويرس جريدة الأخبار 11/10/2014

أتابع وزير الاتصالات في نشاطه المستمر للنهوض بهذا القطاع... وأعرف أنني أخاطر عندما أحذر من مخاطر الاستثمار في الرخصة الرابعة للمصرية للاتصالات وسيقال أنني أحاول ان أحمي استثماراتي في موبينيل وأني اريد ان احرم المصرية للاتصالات من هذه الفرصة العظيمة... الا أنني قررت وكعادتي ان أقول الحق رغم كل... حتي أرضي ضميري وحتي أحذر من كارثة اقتصادية أسوأ من فوسفات ابو طرطور...
وللعلم فإنني قد بعت معظم حصتي في موبينيل ! وإليكم كل الحقائق والدلائل علي مخاطر هذا الاستثمار المزمع في الرخصة الرابعة للمصرية للاتصالات وحتمية فشله من شركة مملوكة للشعب: - بلغت خسائر شركة موبينيل في عام ٢٠١٢ مائتين وثلاثين مليون جنيه وفي عام ٢٠١٣ بلغت الخسائر خمسمائة مليون جنيه وهي الشركة الاقدم والتي لديها أكثر من ثلاثين مليون مشترك وثلث السوق وذلك نتيجة للمنافسة الشرسة وانخفاض الأسعار! فما بالك بشركة رابعة جديدة تريد ان تنافس في سوق متشبعة بنسبة وصلت إلي اكثر من ١٢٠٪ - تقريبا ٢٠٪ من إيرادات المصرية للاتصالات تحصل عليها حاليا من خلال توفير خدمات البنية التحتية والاتصالات الدولية لشركات المحمول الثلاث، وستفقد المصرية هذه الايرادات في حال حصولها علي الرخصة الرابعة نتيجة السماح لشركات المحمول بالمنافسة في التليفون الثابت والبوابة الدولية ونقل البيانات عبر الالياف الضوئية والكابلات من خلال شروط الرخصة الموحدة - المصرية للاتصالات تحصل أيضاً علي ٩٧٠ مليون جنيه سنويا وذلك من حصتها في فودافون والتي مطلوب منها الآن بيعها في حالة حصولها علي الرخصة الرابعة وذلك لتعارض المصالح ومن ثم فإنها ستفقد هذا الإيراد !!! - ان فكرة طرح رخصة موحدة لكل الشركات تنزع من الشركة المصرية احد أهم استثماراتها التي تحقق ربحية عالية وتلزمها بالتخارج من شركة فودافون لتفقد مرة اخري إيراداتها منها...فكرة عبقرية صحيح... !!!! بالإضافة إلي ما سبق، فإن المصرية للاتصالات ستسدد اثنين ونصف مليار جنيه ثمنا للرخصة الجديدة و٦٪ من الإيرادات هذا بالإضافة إلي فقدها للإيرادات السابق ذكرها !!!! مع العلم بأن سعر الترددات الجديدة التي سوف تحتاج اليها المصرية لبناء شبكة محمول متكاملة لم يحدد بعد وفي الغالب سوف تتكلف مليارات اضافية غير تكلفة إنشاء الشبكة نفسها، ثم في المرحلة الأولي من بدأ النشاط كمشغل افتراضي ستضطر المصرية لدفع مبالغ طائلة إلي شركات المحمول الثلاث للحصول علي الحق في استخدام خدمة التجوال المحلي. وحيث أن سعر دقيقة المحمول في مصر يعتبر من أرخص الاسعار عالميا بعد الهند، فإن دخول منافس جديد لن يخدم العملاء في شئ بل سوف يؤدي إلي تردي مستوي الخدمة للجميع. لا اعلم من الذي يقف وراء هذه الفكرة العبقرية... ولا الفكر العظيم حولها... وعادة لا أحب ان اذكر أني قد قضيت معظم حياتي العملية في بناء واحدة من اكبر عشر شركات للاتصالات في العالم من حيث عدد المشتركين في مجال الهاتف المحمول وبالتالي أرجو ان تؤخذ شهادتي بجدية وأكرر مرة اخري اني قد تخارجت من موبينيل ولا أدافع هنا عن أي مصالح غير مصلحة بلدي ومصلحة ملاك المصرية للاتصالات وهم أبناء الشعب المصري... والجدير بالذكر أيضاً ان إعطاء المصرية للاتصالات رخصة المحمول بالأمر المباشر بالإضافة إلي انه أمر لا يستقيم، فهو ايضا يخالف اتفاقية الرخص السابقة ويفتح الباب علي مصرعيه للتقاضي في حال عدم الاتفاق مع الشركات التي لمحت من قبل بأنها سوف تلجأ إلي التحكيم الدولي. اري انه من الأفضل ان تتخارج الدولة من الشركة المصرية للاتصالات وان تطرح باقي الأسهم في البورصة لكافة جموع الشعب وتتحصل الدولة من ذلك علي مليارات تستخدمها في التنمية والمشاريع الطموحة المقبلة. ان المصرية للاتصالات حاليا من أنجح الشركات في هذا المجال ولا أريد لكبرياء البعض ان يقودهم إلي هدم هذه الشركة العريقة وتدمير مواردها سعيا وراء حلم ليلة صيف...و هذه هي شهادتي للتاريخ.. |
Saturday, February 27, 2016
بردية آنى فى المتحف البريطانى! بقلم د. وسيم السيسى ٢٧/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
عدالة واجبة.. عدالة غائبة!!! بقلم د. محمد نور فرحات ٢٦/ ٢/ ٢٠١٦
Thursday, February 25, 2016
Wednesday, February 24, 2016
Tuesday, February 23, 2016
حتى لا يهتف أحد «الداخلية بلطجية» بقلم د. محمد أبوالغار ٢٣/ ٢/ ٢٠١٦ ........... المصرى اليوم
مصر تحتاج إلى الأمن العادل القوى الذى يحافظ على كرامة المصريين ويحفظ الاحترام والتقدير لرجال الأمن. وللأسف تخطت الداخلية خلال الشهور الماضية كل الأعراف والمواثيق واستغلت حاجة النظام للاستقرار فمنحت الضوء الأخضر وتسبب ذلك فى الانتفاضات الشعبية المفاجئة والتى انتقصت من هيبة الدولة فى تظاهرات الأقصر ضد ضابط شرطة قتل مواطناً وتظاهرات أخرى أقل حدة فى مناطق مختلفة، وتلاها اجتماع عشرة آلاف طبيب فى نقابتهم بسبب اعتداء مهين من الشرطة عليهم، وأخيراً الحادث الذى قتل فيه أمين شرطة سائق توكتوك وتلاها مظاهرات من الآلاف حاصرت مديرية أمن العاصمة وأقفلت المديرية أبوابها وأنصت الضباط للهتاف «الداخلية بلطجية» الذى يعبر عن الغضب. وفى نفس اليوم اعترضت سيارة ميكروباص تغطى زجاجها ستائر سوداء سيارة صيدلى من الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى ومنسق قائمة صحوة مصر فى الانتخابات البرلمانية، وطلب منه ركوب السيارة التى اتجهت إلى مكان غير معلوم وكان ذلك قبل منتصف الليل بقليل وجلس فى حجرة وحيداً إلى أن جاء محقق شاب من الجهة الأمنية التى اختطفته من الشارع وسأله عن عشرات الأسماء وبعضهم من الحزب ومعظمهم ليسوا من الحزب وبعد تحقيق طويل أعطى المحقق له الموبايل لإرسال رسالة إلى أخيه بأنه بخير وسوف يخرج بعد الظهر وذلك فى السابعة صباحاً، وأخيراً أخذوه فى نفس الميكروباص إلى مكان اختطافه وعاد إلى منزله. الأمر مذهل! أين الدستور، وأين القانون؟ أين العقل؟ لو شعرت أى جهة أمنية بأن هناك خطرا ما وتريد أن تستفسر عنه ألا يمكن الاتصال بالمواطن وسؤاله ببساطة فى مكتبهم بدون هذا العك غير المسؤول وبدون إذن نيابة وحضور محام. لماذا تصرون على أنكم فوق القانون والدستور وفوق كل شىء فتكسبون كراهية الناس؟ ربما تعتقدون أن إرهاب وتخويف الناس هو الحل، هذا الأمر قد انتهى بعد ٢٥ يناير، لقد شاهدتم الشعب يحاصر مديرية العاصمة، لم يخافوا وإنما الأمن هو الذى خاف لأنه لو أطلق الرصاص أو الغاز، سيموت البعض ويتحول الأمر إلى كارثة أكبر. مطالبة الرئيس للبرلمان بسن قوانين جديدة أمر مظهره جيد ولكنه خطر. على البرلمان أن يقرأ ويعيد قراءة المادة الخاصة بالمحاكمات العسكرية بدقة. الشرطة جهاز مدنى وهناك شروط واضحة فى الدستور لتطبيق المحاكمات العسكرية وما سوف تطبقونه اليوم على الأمناء قد تطبقونه غداً على كافة الهيئات المدنية وتتحول مصر إلى معسكر كبير. المشكلة أن الداخلية المنوط بها تطبيق القانون، لا تريد تطبيقه بسرعة وكفاءة، لو حولت الداخلية بمحضر حقيقى الأمناء المتهمين للنيابة لانتهى الأمر وترك تطبيق العدالة للمحكمة، ولكن تلكؤ الشرطة وتعمدها كتابة محاضر غير حقيقية والضغط وتخويف الأطباء للتصالح أدى إلى الغضب ثم استمرار العناد وأدى إلى أكبر تجمع نقابى فى التاريخ. انظروا إلى صفحات الفيس بوك للأمين الذى قتل سائق التوكتوك لتعرفوا حجم تقصير الداخلية. عندكم القوانين الرادعة التى يمكن تطبيقها على الأمناء. أما الجهات الأمنية التى تخطف الناس من الشوارع بعضهم يظهر وبعضهم لا يظهر أو يخرج على نقالة فعليهم أن يعرفوا أنهم يقتلون السياحة والاقتصاد والأمن ويقتلون الأمل فى نظام يسوده العدل. نحن مقبلون على ظروف اقتصادية صعبة تستدعى وجود علاقة طيبة بين الحاكم والمحكوم ليتفهم الناس الظروف. إنكم بتصرفكم غير العاقل تخنقون الشعب وتدفعوننا جميعاً للهاوية. أيها السادة العقلاء فى هذه البلاد فكروا قليلاً قبل أن نروح جميعاً فى داهية. قوم يا مصرى مصر دايماً بتناديك. |
Monday, February 22, 2016
هل تريد مصر.. أن تكون «دولة»؟!! بقلم مصطفى حجازى ٢٢/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
قانون «نيوتن» الرابع بقلم فاطمة ناعوت ٢٢/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
مؤتمر مدريد ١٩٩١ (٧٦) بقلم د.مراد وهبة ٢٢/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
Sunday, February 21, 2016
رياح الخماسين هتطيَّر الحكومة!! بقلم د. محمود عمارة ٢٢/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
المنع من السفر والكفالة ! بقلم : نجيب ساويرس 26/09/2015 أخبار اليوم
هناك تشريعات كثيرة يجب علي مجلس الشعب القادم أن يعكف علي تغييرها هذا إذا أردنا أن ننطلق قدما بمسيرة الاستثمار والقضاء علي الفقر والبطالة وأريد اليوم ان اتكلم عن القوانين والتشريعات التي تحكمها وأبدأ بالعنوان «المنع من السفر والكفالة! وقبل ان أسترسل اود ان اشارككم كلمات اغنية «الممنوعات» التي كتبها شاعرنا احمد فؤاد نجم وغناها الشيخ امام في ثمانينات القرن الماضي فكلماتها مازالت إلي اليوم تعبر عن حال المقيد الحرية الممنوع من السفر.
الممنوعات ممنوع من السفر... ممنوع من الغنا...ممنوع من الكلام... ممنوع من الاشتياق... ممنوع من الاستياء... ممنوع من الابتسام... وكل يوم في حبك... تزيد الممنوعات... وكل يوم باحبك... اكتر من اللي فات حبيبتي يا سفينه... متشوقه وسجينه... مخبر في كل عقده... عسكر في كل مينا... يمنعني لو اغير... عليكي او اطير... اليكي واستجير... بحضنك او انام... في حجرك الوسيع... وقلبك الربيع... اعود كما الرضيع... بحرقه الفطام. حبيبتي يا مدينه... متزوقه وحزينه... في كل حارة حسره... وف كل قصر زينه... ممنوع من اني اصبح... بعشقك.. او أبات... ممنوع من المناقشة...ممنوع من السكات... وكل يوم في حبك... تزيد الممنوعات... وكل يوم باحبك... اكتر من اللي فات. المشكلة في مصر هي أننا دائما ننسي تطبيق المبدأ الأساسي المتبع في كل دول العالم وهو أن المتهم بريء إلي ان تثبت إدانته. اما عندنا فما أن يقبض علي أي شخص يتم حبسه ومنعه من السفر ويتولي الإعلام المهمة الباقية بتشويه سمعته ويظل في السجن ١٥ يوما بعد ١٥ يوما حتي سنتين... وإذا ثبت انه بريء بعد كل هذا ينشر خبر براءته في ركن صغير متوار في نفس الجرائد التي فردت صفحات لإدانته وتضيع سنتان من عمره! أما إذا أفرج عنه بكفالة وظل ممنوعا من السفر وتصادف أن عمله يتطلب السفر فان ذلك المنع يقضي علي استثماراته وسمعته إلي حين ميسرة! والسؤال هنا ماذا يضيرنا لو أفرج عن المتهم بكفالة بعد التأكد عن وجود ممتلكات له في مصر؟... وحتي المنع من السفر كإجراء احترازي لا يمكن أن يكون مقبولا كحل بالطريقة المطبقة حاليا! المسألة الثانية هي مسألة الضبطية القانونية التي تعطي لأجهزة عديدة بسهولة ودون تحديد او تدقيق أو النظر إلي مقومات الشخصية التي تأخذ هذا الحق فتتحول هذه السلطة إلي أداة جديدة للارتزاق والفساد مثلها مثل الإجراءات التي تعطي الحق لمأمور الجمارك في إهدار الفواتير المعتمدة من المصانع العالمية الكبري... فاتحة بذلك أبواب الفساد القديمة التي ظننا اننا تخلصنا منها. كما ان عدم فتح الاعتمادات المستندية وعدم توفير العملة الصعبة للمستوردين قد تسبب في خروجهم جميعا إلي دبي وفتح شركات هناك والتحايل بالسداد من الخارج حتي لا تنهار شركاتهم مما ادي بدوره إلي مشاكل عديدة مع الضرائب والجمارك! هوه ده الحل؟ معقول الكلام ده؟ اما بالنسبة لقضايا الرشوة التي يتم الكشف عنها بين حين وآخر...أتساءل ما الذي يدفع أحدا إلي دفع الرشوة وهل يتساوي في نظر القانون من يدفع للحصول علي حق له مع من يدفع للحصول علي غير حقه؟ الحل الوحيد للقضاء علي الرشوة هو تقليل الإجراءات وتوضيحها وتسهيلها ومعاقبةً الموظف الأمين لكن المتخاذل في قضاء حاجة الناس فيضطر المواطن إلي ان يلجأ للفاسد المرتشي. الحقيقة التي يعلمها المستثمرون تمام العلم هي ان المستثمر في رحلة حصوله علي الموافقات غالبا ما يجد امامه نوعين من الموظفين الحكوميين... النوع الأول وهو الموظف الأمين ولكنه خائف... يده مرتعشة مرعوب من إعطاء الموافقات حتي لا يتحمل أي مسؤولية او يقع في مشكلة يوما ما... والنوع الآخر وهو الموظف الفاسد الذي يساومه علي الموافقة. الحل بلا ادني شك هو تحديث قانون المال العام وتأمين الموظف الشريف وتطمينه والقضاء علي ظاهرة الايدي المرتعشة وهو ما سيقضي تلقائيا علي الفساد والرشوة. أحيانا كثيرة أتعجب ممن يصدرون هذه القرارات وكأنهم من كوكب آخر ولا يعلمون ما يجري وراء الكواليس.. لك الله يا مصر! |
Saturday, February 20, 2016
تعلَّم فليس المرء يُولد عالماً! بقلم د. وسيم السيسى ٢٠/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
Friday, February 19, 2016
هل العدل أساس الملك؟! بقلم د. محمد نور فرحات ١٩/ ٢/ ٢٠١٦ -المصرى اليوم
|
ما الذى سيبقى من الأستاذ هيكل؟ بقلم د. عمار على حسن ١٩/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
Wednesday, February 17, 2016
أحزاب ترد على حوار السيسى: الديمقراطية تحتاج ٥ سنوات محمود جاويش وخالد الشامى ١٧/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
Tuesday, February 16, 2016
دول تُجبر مواطنيها على دخول الجنة بقلم نادين البدير ١٦/ ٢/ ٢٠١٦ - المصرى اليوم
|
Subscribe to:
Posts (Atom)